٢- بالنون، وهى قراءة باقى السبعة.
٣- يقال، بياء مبنيا للمفعول، وهى قراءة عبد الله، والحسن، والأعمش.
٣٢- هذا ما تُوعَدُونَ لِكُلِّ أَوَّابٍ حَفِيظٍ ما توعدون:
١- على الخطاب، للمؤمنين، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
٢- بياء الغيبة، وهى قراءة ابن كثير، وأبى عمرو.
٣٦- وَكَمْ أَهْلَكْنا قَبْلَهُمْ مِنْ قَرْنٍ هُمْ أَشَدُّ مِنْهُمْ بَطْشاً فَنَقَّبُوا فِي الْبِلادِ هَلْ مِنْ مَحِيصٍ فنقبوا:
١- بفتح القاف، مشددة، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
٢- بكسر القاف مشددة، على الأمر لأهل مكة، وهى قراءة ابن عباس، وابن يعمر، وأبى العالية، ونصر ابن يسار، وأبى حيوة، والأصمعى، عن أبى عمرو.
٣- بكسر القاف خفيفة، أي: نقبت أقدامهم وأخفاف إبلهم لكثرة تطوافهم فى البلاد.
٣٧- إِنَّ فِي ذلِكَ لَذِكْرى لِمَنْ كانَ لَهُ قَلْبٌ أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ ألقى:
١- مبنيا للفاعل، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
٢- مبنيا للمفعول، وهى قراءة السلمى، وطلحة، والسدى، وأبى البرهسم ٣٨- وَلَقَدْ خَلَقْنَا السَّماواتِ وَالْأَرْضَ وَما بَيْنَهُما فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ وَما مَسَّنا مِنْ لُغُوبٍ لغوب:
١- بضم اللام، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
٢- بفتحها، وهى قراءة على، والسلمى، وطلحة، ويعقوب.
(م ١٨- الموسوعة القرآنية ج ٦)