للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وقرئ:

٢- ضئزى، بالهمز، وهى قراءة ابن كثير.

٣- ضيزى: بالفتح، وهى قراءة زيد بن على.

٢٣- إِنْ هِيَ إِلَّا أَسْماءٌ سَمَّيْتُمُوها أَنْتُمْ وَآباؤُكُمْ ما أَنْزَلَ اللَّهُ بِها مِنْ سُلْطانٍ إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَما تَهْوَى الْأَنْفُسُ وَلَقَدْ جاءَهُمْ مِنْ رَبِّهِمُ الْهُدى يتبعون:

١- بياء الغيبة، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ:

٢- بتاء الخطاب، وهى قراءة عبد الله، وابن عباس، وابن وثاب، وطلحة، والأعمش، وعيسى بن عمر.

٢٦- وَكَمْ مِنْ مَلَكٍ فِي السَّماواتِ لا تُغْنِي شَفاعَتُهُمْ شَيْئاً إِلَّا مِنْ بَعْدِ أَنْ يَأْذَنَ اللَّهُ لِمَنْ يَشاءُ وَيَرْضى شفاعتهم:

١- بإفراد «الشفاعة» ، وجمع الضمير، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ:

٢- شفاعته، بإفراد الاثنين، وهى قراءة زيد بن على.

٣- شفاعاتهم، بجمعهما، وهى قراءة ابن مقسم.

٣١- وَلِلَّهِ ما فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ لِيَجْزِيَ الَّذِينَ أَساؤُا بِما عَمِلُوا وَيَجْزِيَ الَّذِينَ أَحْسَنُوا بِالْحُسْنَى ليجزى ... ويجزى:

وقرئا:

بالنون، فيهما، وهى قراءة زيد بن على.

٣٧- وَإِبْراهِيمَ الَّذِي وَفَّى وفى:

١- بتشديد الفاء، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ:

<<  <  ج: ص:  >  >>