للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وقرئ:

٢- بفتحها، واللام فى «لما» زائدة، وهى قراءة طلحة، والضحاك.

٣- أإن، على الاستفهام، وهى قراءة الأعرج.

٣٩- أَمْ لَكُمْ أَيْمانٌ عَلَيْنا بالِغَةٌ إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ إِنَّ لَكُمْ لَما تَحْكُمُونَ بالغة:

١- بالرفع، على الصفة، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ:

٢- بالنصب، على الحال من الضمير المستكن فى «علينا» ، وهى قراءة الحسن، وزيد بن على.

أن:

وقرئ:

أإن، على الاستفهام، وهى قراءة الأعرج.

٤٢- يَوْمَ يُكْشَفُ عَنْ ساقٍ وَيُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ فَلا يَسْتَطِيعُونَ يكشف:

١- مبنيا للمفعول، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ:

٢- بفتح الياء، مبنيا للفاعل، وهى قراءة عبد الله بن أبى عبلة.

٣- بالنون، مبنيا للفاعل، وهى قراءة ابن عباس، وابن مسعود، وابن هرمز.

٤- بالياء المضمومة، وكسر الشين، من «أكشف» .

٤٩- لَوْلا أَنْ تَدارَكَهُ نِعْمَةٌ مِنْ رَبِّهِ لَنُبِذَ بِالْعَراءِ وَهُوَ مَذْمُومٌ تداركه:

١- ماضيا، لم تلحقه علامة التأنيث، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ:

٢- تداركته، بتاء التأنيث، وهى قراءة عبد الله، وابن عباس.

٣- تداركه، بشد الدال، والأصل: تتداركه، وهى قراءة ابن هرمز، والحسن، والأعمش.

٥١- وَإِنْ يَكادُ الَّذِينَ كَفَرُوا لَيُزْلِقُونَكَ بِأَبْصارِهِمْ لَمَّا سَمِعُوا الذِّكْرَ وَيَقُولُونَ إِنَّهُ لَمَجْنُونٌ ليزلقونك:

١- بضم الياء، من «أزلق» ، وهى قراءة الجمهور.

(م ٢٢- الموسوعة القرآنية ج ٦)

<<  <  ج: ص:  >  >>