وشرطية.
وتعجبية.
ولا ثالث لهما فى القرآن، ومحلها رفع بالابتداء وما بعدها خبر، وهى نكرة تامة، ونكرة موصوفة، وغير موصوفة.
والحرفية ترد مصدرية: إما زمانية، أو غير زمانية، ونافية، إما عاملة عمل ليس أو غير عاملة.
وهى لنفى الحال.
وزائدة للتأكيد. إما كافة، كأنما، أو غير كافة.
ماذا. ترد على أوجه.
أحدها: أن تكون (ما) استفهاما، و (ذا) موصولة.
الثانى: أن تكون (ما) استفهاما، (ذا) إشارة.
الثالث أن يكون (ماذا) كله استفهاما على التركيب.
الرابع: أن يكون (ماذا) كله اسم جنس، بمعنى: شىء، أو موصولا، بمعنى: الذى.
الخامس: أن تكون (ما) زائدة، و (ذا) للإشارة.
السادس: أن تكون (ما) استفهاما، (ذا) زائدة.
متى: ترد استفهاما عن الزمان وشرطا.
مع: اسم، بدليل، جرها ب «من» ، وأصلها لمكان الاجتماع أو وقته، وقد يراد به مجرد الاجتماع والاشتراك، مع غير ملاحظة المكان والزمان.
من: حرف له معان.
أشهرها:
ابتداء الغاية مكانا وزمانا، وغيرهما.
والتبعيض، بأن يسد (بعض) مسدها.
والتبيين، وكثيرا ما تقع بعد: ما، ومهما.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute