الآية/ رقمها/ السورة/ رقمها/ الوجه (٢) وَأَنْزَلَ مَعَهُمُ الْكِتابَ بِالْحَقِّ/ ٢١٣/ البقرة/ ٢/ (الكتاب) ، يعنى: الكتب لأنه لا يجوز أن يكون لجميع الأنبياء كتاب واحد.
(٣) وَالَّذِينَ كَفَرُوا أَوْلِياؤُهُمُ الطَّاغُوتُ/ ٢٥٧/ البقرة/ ٢/ (الطاغوت) ، يقع على الواحد والجمع وأراد به الجمع هنا.
(٤) كل آمن بالله وملائكته وكتابه (فيمن قرأه بالإفراد) ٢٨٥/ البقرة/ ٢/ يريد: وكتبه.
(٥) فَإِنْ طِبْنَ لَكُمْ عَنْ شَيْءٍ مِنْهُ نَفْساً/ ٤/ النساء/ ٤/ أى: أنفسا.
(٦) وَحَسُنَ أُولئِكَ رَفِيقاً/ ٦٩/ النساء/ ٤/ أى: رفقاء.
(٧) خَلَصُوا نَجِيًّا/ ٨٠/ يوسف/ ١٢/ أى: أنجية.
(٨) وسيعلم الكافر لمن عقبى الدار (فيمن أفرد) / ٤٢/ الرعد/ ١٣/ أى: الكفار.
(٩) إِنَّ هؤُلاءِ ضَيْفِي/ ٦٨/ الحجر/ ١٥/ ولم يقل (ضيوفى) لأنه مصدر.
(١٠) أَلَّا تَتَّخِذُوا مِنْ دُونِي وَكِيلًا/ ٢/ الإسراء/ ١٧/ أى: وكلاء.
(١١) مُسْتَكْبِرِينَ بِهِ سامِراً/ ٦٧/ المؤمنون/ ٢٣/ أى: سمارا لقوله (مستكبرين) قبله، وبعده (تهجرون) (١٢) فَإِنَّهُمْ عَدُوٌّ لِي/ ٧٧/ الشعراء/ ٢٦/ أى: أعداء.
(١٣) فَما لَنا مِنْ شافِعِينَ وَلا صَدِيقٍ/ ١٠١/ الشعراء/ ٢٦/ أى: أصدقاء.
(١٤) ثُمَّ يُخْرِجُكُمْ طِفْلًا/ ٦٧/ غافر/ ٤٠/ هُمُ الْعَدُوُّ فَاحْذَرْهُمْ أى: أطفالا.
(١٥) وصدقت بكلمات ربها وكتاب (فيمن قرأ بالإفراد) / ١٢/ التحريم/ ٦٦/ أى: وكتبه.
(١٦) يا أَيُّهَا الْإِنْسانُ ما غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ/ ٦/ الانفظار/ ٨٢/ المراد: الجمع، بدليل قوله تعالى إِنَّ الْإِنْسانَ لَفِي خُسْرٍ إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا ١٠٣: ٢، ١ (١٧) يأيها الإنسان إنك كادح/ ٦/ الانشقاق/ ٨٤/ انظر (رقم: ١٦) (١٨) لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ/ ٤/ التين/ ٩٥/ (الإنسان) ، لفظه لفظ، المفرد ومعناه الجنس.