الآية/ رقمها/ السورة/ رقمها/ الوجه (١١٤) فَاصْبِرُوا أَوْ لا تَصْبِرُوا/ ١٦/ الطور/ ٥٢/ أى: فاصبروا أنفسكم أو لا تصبروها.
(١١٥) لِمَنْ يَشاءُ/ ٢٦/ النجم/ ٥٣/ أى: لمن يشاء شفاعته، على إضافة المصدر إلى المفعول به، الذى هو: مشفوعا له، ثم حذف المضاف، فصار: لمن يشاؤها أى: يشاء شفاعته، ثم حذف الهاء.
(١١٦) وَيَرْضى / ٢٦/ النجم/ ٥٣/ أى: ويرضاه.
(١١٧) أَعِنْدَهُ عِلْمُ الْغَيْبِ فَهُوَ يَرى / ٣٥/ النجم/ ٥٣/ أى: فهو يرى الغائب حاضرا، حذف المفعولين إذا الفعل «يرى» هنا، للإدراك.
(١١٨) أَضْحَكَ وَأَبْكى / ٤٣/ النجم/ ٥٣/ أى: أضحكك وأبكاك.
(١١٩) أَماتَ وَأَحْيا/ ٤٤/ النجم/ ٥٣/ أى: أماتك وأحياك.
(١٢٠) أَغْنى / ٤٨/ النجم/ ٥٣/ أى: أغناك.
(١٢١) فَغَشَّاها ما غَشَّى/ ٥٤/ النجم/ ٥٣/ أى: ما غشاها إياه، فخذف المفولين.
(١٢٢) عَلى أَنْ نُبَدِّلَ أَمْثالَكُمْ
/ ٦١/ الواقعة/ ٥٦/ أى: على أن نبدلكم بأمثالكم.
(١٢٣) كَتَبَ اللَّهُ لَأَغْلِبَنَّ أَنَا وَرُسُلِي/ ٢١/ المجادلة/ ٨٥/ أى: الكفار.
(١٢٤) وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ/ ١٣/ الصف/ ٦١/ أى: بشرهم بالجنة.
(١٢٥) عَلى أَنْ نُبَدِّلَ خَيْراً مِنْهُمْ/ ٤١/ المعارج/ ٧٠/ التقدير: على أن نبدلهم بخير منهم.
(١٢٦) إِلَّا بَلاغاً مِنَ اللَّهِ وَرِسالاتِهِ/ ٢٣/ الجن/ ٧٢/ يجوز أن يكون المراد بالبلاغ: ما بلغ النبى صلى اللَّه عليه وسلم عن اللَّه وآتاه وعلى هذا يكون «ورسالاته» جراء عطفا على لفظة «اللَّه» .
ويجوز أن يكون المراد بالبلاغ ما يبلغ به عن اللَّه إلى خلقه، وعلى هذا تكون «رسالاته» نصبا، عطفا على المفعول المحذوف، الذى يقتضيه «بلاغ» فكأنه قال: إلا أن أبلغ من اللَّه ما يحب هو أن يعرف، وتعتقد صفاته.