(١) ينظر الشاهد رقم (٣٤) من هذا البحث. (٢) في (ب): لأنفقته به. (٣) انظر بحثنا: لو أنواعها وأحكامها دراسة نحوية تطبيقية في كتاب الله والشعر العربي، د. أحمد السوداني (١٧) وما بعدها، بحث منشور بمجلة جامعة الأزهر (٢٠٠٧ م). (٤) ما بين المعقوفين سقط في (ب). (٥) اختار الكوفيون إعمال الأول من العاملين مستدلين بالابتداء به وبقول امرئ القيس: (البيت) وقول المرار الأسدي: فَرَدَّ عَلَى الفُؤَادِ هَوًى عَمِيدًا … وَسُوئِلَ لَوْ يُبِينُ لنا السُّؤَالا وقد نَغْنَي بِهَا وَنَرَى عُصُورًا … بِهَا يَقْتَدْنَنَا الخُرُدَ الخِدَالا واستدلوا قياسًا إلى أن الفعل الأول سابق للثاني وصالح للعمل؛ فإعماله أولى، ولأنه إذا أعمل الثاني أدى إلى الإضمار قبل الذكر وهو لا يجوز في كلامهم. ينظر الإنصاف في مسائل الخلاف للأنباري (١/ ٨٥، ٨٦) بتصرف، وابن الناظم (٢٥٦)، ومعاني القرآن للفراء (٢/ ١٦٠).