(١) ما بين المعقوفين سقط في (ب). (٢) في (أ): أو خوف. (٣) من مواضع تقديم الخبر على المبتدأ: إذا كان مسندًا إلى أن المفتوحة وصلتها نحو: معلوم أنك فاضل، والسبب هو خوف التباس (إن) المكسورة بأن المفتوحة، أو خوف التباس (أن) المصدرية بالكائنة بمعنى لعل، أو خوف التعرض لدخول (إن) على (أن) مباشرة. وفي ذلك من الاستثقال ما لا يخفى، فلو ابتدئ بأن وصلتها بعد أما لم يلزم تقديم الخبر؛ لأن المحذورات الثلاثة مأمونة بعد أما؛ إذ لا يليها (إن) المكسورة، ولا (أن) التي بمعنى لعل، فجائز أن يقال: أما معلوم فأنك فاضل، وأما أنك فاضل فمعلوم، ومنه بيت الشاهد. ينظر شرح التسهيل لابن مالك (١/ ٣٠١، ٣٠٢) وشرح أبيات المغني (٥/ ٩٣)، والدرر (١/ ٧٧). (٤) ابن الناظم (٤٧)، وأوضح المسالك (١/ ١٥٢)، وشرح ابن عقيل (١/ ٢٤١). (٥) البيت من بحر الطَّويل، قاله نصيب بن رباح، وانظر شرح ديوان الحماسة للمرزوقي (١٣٦٣)، وشرح التصريح (١/ ١٧٦)، وشرح الأشموني (١/ ٢١٣)، وسمط اللآلئ (٤٠١)، تحقيق: عبد العزيز الميمني، والمعجم المفصل في =