(١) يجوز في الزمان إذا أضيف إلى جملة الإعراب على الأصل في الأسماء والبناء على الفتح حملًا على إذ وإذا لأنهما مبنيان لشبه الحرف في الافتقار المتأصل إلى جملة، فإن ولي الظرف فعلًا مبنيًّا بناء أصليًّا أو عارضًا فالبناء أرجح، وفي ذلك يقول ابن مالك: واختر بنا متلو فعل بنيا … ............................... ينظر شرح التصريح بمضمون التوضيح (٢/ ٤٢). (٢) قال سيبويه: "وزعم الخليل ﵀ أن هذه اللام بدل من الزيادة التي تكون في آخر الاسم إذا أضفت، نحو قولك: يا عجباهْ، ويا بكراهْ، إذا استغثت أو تعجبت فصار كل واحد منهما يعاقب صاحبه". الكتاب (٢/ ٢١٨). (٣) ينظر الممتع (١/ ٣٢٩ - ٣٣١). (٤) أوضح المسالك (٤/ ٤٠٥). (٥) عجز بيت من بحر الطويل، ذكر الشارح صدره، وهو من معلقة امرئ القيس المشهور، وهو في وصف امرأة بغزارة الشعر، وانظر الشاهد في الديوان (١١٥)، ط. دار الكتب العلمية، و (١٧)، ط. دار العارف، شرح التصريح (٢/ ٣٧١)، ومعاهد التنصيص (١/ ٤).