(٢) ما بين المعقوفين سقط في (ب). (٣) يقول ابن مالك: "ولا يلغى ما يلغى غالبًا إلا متوسطًا أو متأخرًا، ومن الإلغاء مع التوسط قول الشاعر: (البيت) كذا رواه سيبويه قافية رائية، والمشهور من رواية غيره: وفي الأراجيز خلت اللؤم والفشل. ومن الإلغاء مع التأخير قول الشاعر: آتٍ المَوتُ تَعْلَمُونَ فلا يُرْ … هِبْكُم مِن لَظى الحُروبِ اضطرامُ" شرح التسهيل لابن مالك (٢/ ٨٥، ٨٦). (٤) ابن الناظم (٧٨)، وأوضح المسالك (٢/ ٦١). (٥) البيت من معلقة لبيد المشهورة من بحر الكامل، وصدره في الديوان (٣٠٨) بشرح الطوسي، وفي شرح المعلقات السبع للزوزني: صادفن منها غِرّةً فأصبنها … ......................................... ينظر (١٠٤)، وانظر الكتاب (٣/ ١١٠)، وسر الصناعة (٤٠٠)، وشرح شذور الذهب (٤٧١)، والمغني (٤٠٧)، وتخليص الشواهد (٤٥٣)، والخزانة (٩/ ١٥٩)، والتصريح (١/ ٢٥٤)، وهمع الهوامع (١/ ١٥٤)، والدرر (٢/ ٢٦٣)، وشرح شواهد المغني (٨٢٨). (٦) ما بين المعقوفين سقط في (ب).