لنا الراية الحمراء يخفق ظلها … إذ قيل قدمها حصين تقدمَا وبيت الشاهد ملفق من بيتين في الديوان وهما: جزى الله قومًا قابلوا في لقائهم … لدى البأس خير ما أعف وأكرمَا ربيعة ألكنب أنهم أفعل نجده … وبأس إذا لافها خميسًا عرمرمَا وانظر بيت الشاهد في ديوان الإمام علي (١٧٠)، ط. دار الكتب العلمية. (١) و (٢) و (٣) ما بين المعقوفين سقط في (أ). (٤) ينظر شرح الأشموني بحاشية الصبان (٣/ ٢٠). (٥) ابن الناظم (١٧٨)، وتوضيح المقاصد (٣/ ٦١)، وأوضح المسالك (٢/ ٢٧٦)، وشرح ابن عقيل (٣/ ١٥٢) "صبيح". (٦) البيت من بحر الطَّويل، وهو من قصيدة لعروة بن الورد، قالها يعاتب امرأته، وقد نهته عن الغزو، ومطلعها: أقللي اللوم يا بنة منذر … ونامي وإن لم تشتهي النوم فاسهري انظر ديوان عروة والسمؤال (٣٥)، ط. دار صادر، وانظر بيت الشاهد في شرح التصريح (٢/ ٩٠)، والأغاني (٦/ ٢٩٦، ٣٠٣)، والخزانة (١٠/ ٩)، (١٠/ ١٣)، والدرر (٤/ ٢٠٧)، وهمع الهوامع للسيوطي (٢/ ٣٨).