(٢) ينظر ارتشاف الضرب (٣/ ١٨٤)، وأوضح المسالك بمصباح المسالك (٣/ ١٨١، ١٨٢) وشرح جمل الزجاجي "الكبير" لابن عصفور (١/ ٥٥٠، ٥٥١). ويعمل اسم الفاعل المجرد من "أل" عمل فعله بشرط: أن يكون بمعنى الحال أو الاستقبال، فإن كان بمعنى المضي لم يعمل إلا عند الكسائي الَّذي استدل على جواز إعماله بقول الله تعالى: ﴿وَكَلْبُهُمْ بَاسِطٌ ذِرَاعَيْهِ﴾ [الكهف: ١٨]- ووافقه في ذلك هشام وابن مضاء، ورد بأنه حكاية حال ماضية. (٣) ابن الناظم (١٦٣)، وشرح ابن عقيل (٣/ ١٠٨) "صبيح". (٤) البيت من بحر الطويل، من قصيدة لعمر بن أبي ربيعة، في الغزل، قالها في حجاج بيت الله، وتعرض لهن وهن يرمين الجمرات، والبيت في ديوانه (٢٦)، والكتاب (١/ ١٦٥). (٥) ينظر الديوان (٢٦، ٢٧) بشرح عبدأ علي مهنا.