(٢) انظر الكتاب المذكور (٢٢٠)، تحقيق: د. وهبة متولي، ونصه: "هذا البيت حجة بأن ما نكرة، ولولا ذلك لم تقع رب عليها، وكأنه أراد: رب شيء تكرهه النفرس، والشيء نكرة". (٣) ما بين المعقوفين سقط في (ب). (٤) وهي نكرة موصوفة مجردة عن معنى الحرف. المغني (٢٩٦، ٢٩٧). (٥) وتمامها: ﴿لِنْتَ لَهُمْ ........... ﴾ [آل عمران: ١٥٩]. (٦) قال سيبويه: "ورب لا يكون ما بعدها إلا نكرة" ثم ذكر بيت الشاهد. الكتاب لسيبويه (٢/ ١٠٨، ١٠٩)، وينظر المغني (١٣٦)، وهمع الهوامع للسيوطي (١/ ٢٨)، وشرح الأشموني (١/ ١٥٤). (٧) توضيح المقاصد (١/ ٢٢٢) وروايته فيه: فكفى بنا فضلًا .......... … .................................. (٨) البيت من بحر الطويل، وليس في ديوان حسان في كثير من طبعات ديوانه (دار المعارف، ودار الكتب العلمية) وبيت الشاهد في: الكتاب لسيبويه (٢/ ١٠٥)، والخزانة (٢/ ٥٤٥)، وهمع الهوامع للسيوطي (١/ ٩٢)، والمقرب (١/ ٢٠٣)، وشرح شواهد المغني (٣٣٧)، وسر الصناعة (١٣٥)، والمغني (٣٢٨، ٣٢٩، ١٠٩) وابن يعيش: هامش (٤/ ١٢). (٩) ديوانه (١٨٩).