وبلغت أفضل ما تريد … من الفضائل والمكارم والبيت بلا نسبة في شرح الكافية الشافية (١١١٠)، وشرح التسهيل لابن مالك (٣/ ١٨). (١) هو يزيد بن المهلب بن أبي صفرة المتوفى (١٠٢ هـ). ينظر الأعلام (٨/ ١٨٩). (٢) ديوان الطرماح (٣٧٤)، تحقيق: د. عمر حسن، دمشق (١٩٦٨ م). (٣) يحذف المخصوص بالمدح أو الذم إذا دل عليه دليل كقول اللَّه تعالى: ﴿إِنَّا وَجَدْنَاهُ صَابِرًا نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ﴾ وإن ذكر المخصوص وقدم فالكلام جملتان، وإن أخر قدر المخصوص مبتدأ مؤخرًا كقول اللَّه تعالى: ﴿وَلَقَدْ نَادَانَا نُوحٌ فَلَنِعْمَ الْمُجِيبُونَ﴾ وقوله تعالى: ﴿وَالْأَرْضَ فَرَشْنَاهَا فَنِعْمَ الْمَاهِدُونَ﴾ ومنه البيت المذكور، والتقدير في البيت: فنعم معتمد السائل أنت. ينظر شرح التسهيل لابن مالك (٣/ ١٨)، وتوضيح المقاصد (٣/ ١٠٣)، وابن يعيش (٧/ ١٣٥)، والارتشاف (٣/ ٢٤). (٤) ابن الناظم (١٨٥)، وشرح ابن عقيل (٣/ ١٦٩). (٥) البيت من بحر الطويل، من مقطوعة نسبت في الحماسة لكنزة أم شملة المنقري، وقيل هي لذي الرمة يهجو بها صاحبته، وانظرها في ملحق ديوانه (٢٩٢)، شرح أحمد حسن، والدرر (٥/ ٢٢٨)، وشرح الأشموني (٣/ ٣٠)، وشرح التصريح (٢/ ٩٩)، وهمع الهوامع للسيوطي (٢/ ٦٩)، وشرح التسهيل لابن مالك (٣/ ٢٢). (٦) اسمها كنزة، وكانت أمة لبني منقر اشتراها برد فولدت له شملة، وهو من ولد قيس بن عاصم المنقرى الصحابي المخضرم. (٧) ينظر المقطوعة في شرح ديوان الحماسة للتبريزي (٤/ ٥٣، ٥٤)، وهي أيضًا في شرح المرزوقي (٣/ ١٥٤٢)، =