(٢) أوضح المسالك (٤/ ٤٥٦). (٣) البيتان من بحر الرجز المشطور، وهما في ديوان أبي النجم بيت واحد هكذا: الحمد لله الوهوب المجزل وعلى ذلك فليس فيهما الشاهد، وقد بحثت عن كلمة الأجلل، وهي موضع الشاهد في القصيدة كلها على طولها (١٩٤ بيت) فلم أجدها، وانظر الديوان (١٧٥)، وانظر الشاهد في المقتضب (١/ ١٤٢، ٢٥٣)، والمنصف (١/ ٣٣٩)، والخصائص (٣/ ٨٩، ٩٥)، ومعاهد التنصيص (١/ ٧)، والتصريح (٢/ ٤٠٣). (٤) ديوان أبي النجم العجلي (١٧٥)، الرياض، علاء أغا. (٥) فك الإدغام في: "الأجلل" لضرورة الشعر، والقياس أن يأتي الأجل مدغمًا ينظر: حاشية الصبان (٤/ ٣٤٩) والتصريح (٢/ ٤٠٣)، وشرح شواهد الشافية (٥٩١)، والمنصف (١/ ٣٣٩).