(٢) هو قول البصريين، والتخفيف لاستطالة الكلام. الكتاب لسيبويه (١/ ١٨٦، ١٨٧). (٣) شرح التسهيل لابن مالك (١/ ١٩٢). (٤) ينظر الكتاب لسيبويه (١/ ١٨٦، ١٨٧)، وابن يعيش (٣/ ١٥٥)، وهمع الهوامع للسيوطي (١/ ٤٩)، وقد ورد البيت شاهدًا في المغني على ورود "كل" نعتًا لمعرفة أو نكرة ووجوب إضافتها إلى اسم ظاهر يماثل المنعوت (١٩٤)، واختيار العيني هنا هو اختيار الكوفيين؛ فحذف النون عندهم لغة في إثباتها، طالت الصلة أم لم تطل. ينظر الأمالي الشجرية (٢/ ٣٠٧)، والخزانة (٦/ ٦ - ٢٥). (٥) توضيح المقاصد (١/ ٢٢١). (٦) البيت من بحر الخفيف، نسب لأمية بن أبي الصلت، من قصيدة طويلة في الديوان (٤٤٤)، تحقيق: عبد الحفيظ السطلي؛ كما ورد بيت الشاهد والبيتان المذكوران بعد ذلك في ديوان عبيد بن الأبرص (١٢٨) ط. دار صادر، كما وجدت الأبيات الثلاثة في الحماسة البصرية (٢/ ٧٧) منسوبة لحنيف بن عبيد اليشكري، وقيل: هي لنهار بن أخت مسيلمة الكذاب، وينظر بيت الشاهد في: الكتاب لسيبويه (٢/ ١٠٨)، وهمع الهوامع للسيوطي (١/ ٢٨)، وشرح الأشموني (١/ ١٥٤). (٧) انظر (٢/ ٧٧) من الكتاب المذكور، تحقيق مختار الدين أحمد (عالم الكتب). (٨) روايته في (أ) هكذا: لا تضيقن في الأمور ........ … ...........................