يذيب الرعب منه كل عضب … ................... والبيت في ديوانه المسمى سقط الزند (٤٥)، وشرح التسهيل لابن مالك (١/ ٢٣٦)، والمغني (٢٧٣، ٥٤٢). (٢) قال سيبويه هذا باب من الابتداء يضمر فيه ما يبنى على الابتداء وذلك قولك: لولا عبد الله لكان كذا وكذا، أما لك ان كذا وكذا فحديث معلق بحديث لولا، وأما عبد الله فإنَّه من حديث لولا .... ". الكتاب لسيبويه (٢/ ١٢٩). وقال ابن مالك: "ويحذف الخبر جوازا لقرينة ووجوبًا بعد لولا الامتناعية غالبًا". ينظر شرح التسهيل لابن مالك (١/ ٢٧٥). (٣) قال ابن هشام بعد أن ذكر قول من لحنوا بيت المعري: "وليس بجيد لاحتمال تقدير (يمسكه) بدل اشتمال على أن الأصل: أن يمسكه، ثم حذفت أن وارتفع الفعل، أو تقدير (يمسكه) جملة معترضة، وقيل: يحتمل أنَّه حال من الخبر المحذوف، … ". المغني (٢٧٣). (٤) شرح ابن عقيل (١/ ٢٥٧). (٥) البيت من بحر الرجز المسدس لرؤبة بن العجاج وهو في ملحقات ديوان رؤبة (١٨٩) المسمى مجموع أشعار العرب، وينظر شرح التسهيل لابن مالك (١/ ٣٢٦) وشرح ابن عقيل (١/ ٢٥٧) واللسان، مادة: "بتت"، وشرح الأشموني (١/ ٢٢٤). (٦) ملحقات ديوانه (١٨٩)، إلَّا أن قوله: "سود جعاد كنعاج الدشت" ليس في الديوان. (٧) الصحاح، مادة: "بتت".