لَئن كَانَ مِن جنّ لَأَبرح طَارِقًا .... وان يكُ إنسًا ما كَهَا الإنسُ يفعلُ ولا حجة في قوله: كها؛ لاحتمال أن يكون أصله كهو، ومن جرها الغائب قول الآخر: وَأُم أَوعَال كَهَا أَو أَقرَبَا … ........................... ونص المغاربة على أن جرها الضمير ضرورة ولم يخصوه بالغائب". شرح التسهيل للمرادي (٣/ ٣٥٠ - ٣٥٢)، وشرح التصريح (٢/ ٣)، والكتاب (٢/ ٣٨٤). (٢) ابن الناظم (٣٥٨)، ط. دار الجيل، وأوضح المسالك (٣/ ١٥)، دار المعرفة، وشرح ابن عقيل (٣/ ١٤) "صبيح". (٣) البيتان من الرجز المشطور، آخر أرجوزة طويلة يمدح بها سليمان بن علي أولها: لا بد من قولي وكنت قائلًا … يمم سليمان تجده واصلًا وانظر بيت الشاهد في الكتاب (٢/ ٣٨٤)، والدرر (٢/ ٢٧)، وشرح التصريح (٢/ ٤)، وهمع الهوامع للسيوطي (٢/ ٣٠)، وشرح الأشموني (٢/ ٢٠٩). (٤) انظر مجموع أشعار العرب المشتمل على ديوان رؤبة (١٢١) تحقيق: وليم بن الورد، دار الآفاق الجديدة.