(٢) ما بين المعقوفين سقط في (أ). (٣) اشترط النحاة لحذف الموصوف وإقامة الصفة مقامه أن يكون النعت صالحا لمباشرة العامل كقوله تعالى: ﴿أَنِ اعْمَلْ سَابِغَاتٍ﴾ أو كون المنعوت بعض اسم مخفوض بمن أو في كقولهم: منا طعن ومنا أقام، فإن لم يصلح مباشرة الحامل للنعت لم يجز حذف المنعوت إلا في ضرورة الشعر كما في البيت. ينظر الكتاب لسيبويه (٢/ ٣٤٥)، وابن يعيش (٣/ ٦٢)، وتوضيح المقاصد (٣/ ١٥٤، ١٥٥)، والأشموني (٣/ ٧٠، ٧١). (٤) ابن الناظم (١٩٥)، وغير موجود في توضيح المقاصد. (٥) البيت من بحر الوافر، وهو من قصيدة للنابغة الذبياني، في ديوانه (١٢٦)، ط. دار المعارف، وانظر الكتاب لسيبويه (٢/ ٣٤٥)، وابن يعيش (٣/ ٥٩، ١/ ٦١)، واللسان مادة: "وقش"، و"قعع"، و"شنن"، والخزانة (٥/ ٦٧، ٦٩). (٦) الديوان شرح عباس عبد الساتر (١٣٧)، و (١٢٦) ط. دار المعارف، تحقيق: محمد أبو الفضل إبراهيم.