(٢) ينظر الكتاب لسيبويه (٢/ ١٢٣، ١٢٤)، وشرح التصريح (١/ ٣٧٥). (٣) ابن الناظم (١٢٩)، وشرح ابن عقيل (٢/ ٢٦٧). (٤) البيت من بحر الطويل من قصيدة لمالك بن الريب التميمي يرثي نفسه (إسلامي، وقد غزا في سبيل الله وقُتل بخرسان) وقد ذكر العيني عشرة أبيات منها أولها، وقد سجلها كلها صاحب الخزانة (٥٨ بيتًا) ولا بأس بذلك ففيها أبيات تجري مجرى الأمثال، وصاحبها في رثائه لنفسه، يشير إلى قصائد الصعاليك الذين كانوا يفعلون ذلك لشجاعتهم وخوضهم المجهول، ومما قاله هذا البيت وهو مشهور: تذكرت من يبكي علي فلم أجد … سوى السيف والرمح الرديني باكيًا وانظر بيت الشاهد في الأشموني بحاشية الصبان (٢/ ١٧٩)، وشرح التسهيل لابن مالك (٢/ ٣٤٢)، وشرح شواهد شرح ابن عقيل للجرجاني (١٣٥)، والعجيب أن بيت الشاهد مغير عما في القصيدة، فهو في القصيدة هكذا: تَقُولُ ابنَتِي لما رأت طول رحلتي … سفارك هذا تَارِكِي لا أَبَا لِيَا ولا شاهد فيه على تلك الرواية التي هي الأصل. (٥) انظر ذلك كالتفصيل في الخزانة (٢/ ٢١٠). (٦) انظر القصيدة في الخزانة (٣/ ٢٠٢)، وشرح شواهد المغني (٦٣١)، والأمالي (٣/ ١٣٥).