(٢) ابن الناظم (١٤٣). (٣) البيت من بحر الكامل، وهو في الغزل، من قصيدة نسبت لثلاثة من الشعراء الكبار؛ كما ذكر الشارح، وقد رجح هو أنها لجميل، ولكنا نرجح أنها لعمر بن أبي ربيعة؛ لأنها مع طولها وهو عشرون بيتًا تحكي قصة من قصص عمر بن أبي ربيعة في قصائده الشعرية، واقتحامه خدور العذارى، والقصيدة في ديوان جميل مقطوعة صغيرة، وكذا عند عبيد الطائي، وانظر بيت الشاهد في همع الهوامع (٢/ ٢١)، والدرر (٢/ ١٤)، واللسان: "حشرج- لثم"، وشرح شواهد المغني (٣٢٠). (٤) انظر ديوان عمر بن أبي ربيعة (٤٨٧، ٤٨٨)، بتحقيق وشرح: محمد محيي الدين عبد الحميد، مطبعة المدني (١٩٦٥ م)، وانظر الأبيات المذكورة في الشرح في ديوان جميل بثينة، قافية الجيم (٤١)، تحقيق: د. حسين نصار، وانظرها أيضًا في شرح الحماسة البصرية (٢/ ١١٣)، تحقيق: مختار الدين أحمد، منسوبة إلى عبيد بن أوس الطائي، وبعد البيت الأول المذكور في الشرح جاء قوله: فدنوت مختفيًا ألم ببيتها … حتى ولجت إلى خفي المولج