(١) ابن الناظم (٩٨)، وأوضح المسالك (٢/ ٢٤). (٢) البيت من بحر الطويل، وهو لقائل مجهول، يطلب النجاة له ولبغلته ممن يطاردونه، وهو في الخصائص (٣/ ١٠٣)، وحاشية الصبان (٢/ ٩٨)، وشرح التسهيل لابن مالك (٢/ ١٦٥)، وشرح التسهيل للمرادي (١/ ٥٨٧)، والخزانة (٢/ ٣٥٣)، وهمع الهوامع (٢/ ١١١)، والدرر (٢/ ٤٥، ١٥٨). (٣) قال الصبان (٢/ ٨٩): "قوله: أتاك أتاك اللاحقون" بفتح الكاف بقرينة تمام الشطر، وهو احبس احبس؛ لأن كتابتهما بلا ياء نصٌّ في أنهما خطاب لمذكر، فيكون ما قبلهما كذلك". (٤) قال ابن مالك: "فلو كان ثاني العاملين مؤكدًا لكان في حكم الساقط كقول الشاعر (البيت) فأتاك الثاني توكيد للأول؛ فلذلك لك أن تنسب العمل اليهما لكونها شيئًا واحدًا في اللفظ والمعنى؛ ولك أن تنسبه للأول وتلغي الثاني لفظًا ومعنًى لتنزله منزلة حرف زائد للتوكيد فلا اعتداد به على التقديرين، ولولا عدم الاعتداد به لقيل: أتاك أتوك =