(٢) ينظر مغني اللبيب (٢٣٣). (٣) وما ذهب إليه الكوفيون خُرج إما على زيادة اللام في خبر لكن وإما على شذوذه، ينظر: شرح التسهيل لابن مالك (١/ ٢٩)، شرح ابن عقيل على الألفية (١/ ٢٠٨). (٤) ينظر الكشاف (٢/ ٧٢٢). (٥) ابن الناظم (٦٦). (٦) البيت من بحر الطَّويل من قصيدة طويلة قاربت الخمسين بيتًا لكثير عزة في الغول، وقد ذكر العيني منها سبعة أبيات منتقاة، وبيت الشاهد الذي شكك فيه العيني في القصيدة، الديوان (١٠٨) تحقيق د. إحسان عباس، وانظر أَيضًا الديوان (١٧٦) وما بعدها بتحقيق: مجيد طراد، والخزانة (١٠/ ٣٢٩)، وسر صناعة الإعراب (١/ ٣٧٩)، ورصف المباني (٢٣٨)، والمغني (٢٣٣)، وروايته في الديوان: وَمَا زِلْتُ مِنْ لَيلَى لَدُنْ طُرَّ شَاربي … إلى الْيَومِ كالمُقصى بِكُلِّ سَبِيلِ