(٢) ينظر الارتشاف (١/ ٢٦٩). (٣) صرح النحاة بأن كل مثنى في المعنى مضاف إلى متضمنه يجوز فيه الجمع والإفراد والتثنية، والمختار الجمع كقول الله تعالى: ﴿فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا﴾، ورجح ابن مالك الإفراد على التثنية، ورجح غيره التثنية على الإفراد وكلاهما مسموع منه بيت الشاهد والشاهد الآتي، ينظر شرح الأشموني (٣/ ٧٤)، وشرح التسهيل لابن مالك (٣/ ٢٨٩، ٢٩٠). (٤) توضيح المقاصد (٣/ ١٦٢). (٥) بيتان من بحر البسيط، وقد اختلف في قائلهما فقيل: لكثير عزة، وهما في ديوانه (٥٣١)، تحقيق: د. إحسان عباس، و (١٣٤)، شرح: عبدأ علي مهنا، وقيل: لعمر بن أبي ربيعة، وهما في ديوانه (١٤٣)، تحقيق: عبدأ علي مهنا، وانظر بيت الشاهد في شرح التسهيل لابن مالك (٣/ ٢٩٢)، وشرح الأشموني (٣/ ٧٥)، والمغني (١٩٤)، وشرح شواهد المغني (٥١٨)، والدرر (٦/ ٣٣). (٦) ديوان كثير (١٤٣) شرح عبدأ علي مهنا.