(٢) ابن الناظم (٨٠٥)، وتوضيح المقاصد (٥/ ١٥٤)، وأوضح المسالك ومعه مصباح السالك (٤/ ٣٤٢)، وشرح ابن عقيل (٤/ ١٦٨). (٣) البيت من بحر الرجز المشطور، وهو دون نسبة في الكتاب (٣/ ٣٨٤)، والمقرب (٢/ ٥٥)، والتصريح (٢/ ٣٣٧). (٤) الصحاح مادة: "نهر"، وروايته: متى أرى الصبحَ فلا أنتظرْ … ................................ (٥) الصحاح مادة: (نهر)، وفي اللسان مادة: "نهر"، ورجل نهر: صاحب نهار على النسب؛ كما قالوا: عمِل، وطعِم، وسَتِةَ، قال: (لست بليلي ولكني نهر) قال سيبويه: "قوله: بليلي يدل على أن نهِرًا على النسب حتى كأنه قال: نهاري، ورجل نهر، أي؛ صاحب نهار يغير فيه، قال الأزهري: وسمعت العرب تنشد: إن تك ليليًّا فإني نَهِر … متى أرى الصبح فلا أنتظر قال: ومعنى نهر، أي: صاحب نهار لست بصاحب ليل، وهذا الرجز أورده الجوهري: إن كنت ليليًّا فإني نهر، "قال ابن بري: البيت مغير، قال: وصوابه على ما أنشده سيبويه: لست بليلي ولكني نهر … لا أدلج الليل ولكن أبتكر".