(٢) أوضح المسالك (٢/ ٢٢٥). (٣) البيتان من بحر الرجز المشطور، وهما لقائل مجهول، وانظرهما في التصريح (٢/ ٥٧)، والمعجم المفصل في شواهد النحو الشعرية (١٢٥١). (٤) الحديث في صحيح البخاري: باب من لم يتوضأ إلا من الغشي المثقل، وبرقم (١٨٢) وروايته: (عن عائسة زوج النبي ﷺ حين خسفت الشمس، فإذا الناس قيام يصلون وإذا هي قائمة تصلي فقلت: ما للناس؟ فأشارت بيدها نحو السماء وقالت: سبحان الله، فقلت: آية؟ فأشارت أي نعم، فقمت حتى تجلاني الغشي وجعلت أصب فوق رأسي ماء، فلما انصرف رسول اللَّه ﷺ حمد الله وأثنى عليه ثم قال: "ما من شيء كنت لم أره إلا قد رأيته في مقامي هذا حتى الجنة والنار، ولقد أوحي إلي أنكم تفتنون في القبور مثل أو قريبًا من فتنة الدجال" لا أدري أي ذلك قالت أسماء). (٥) ينظر شرح التصريح (٢/ ٥٧).