(٢) لا يجوز أن يبدل الظاهر من المضمر إلا إذا كان الضمير لغائب أبدل منه الظاهر مطلقًا نحو: ضربته زيدًا، وإن كان الضمير لحاضر أبدل منه الظاهر بدل البعض كما في البيت السابق. ينظر توضيح المقاصد (٣/ ١٥٧، ٢٥٦) وشرح الأشموني (٣/ ١٢٩). (٣) ابن الناظم (٢١٨)، وتوضيح المقاصد (٣/ ٢٥٨)، وشرح ابن عقيل (٣/ ٢٥١). (٤) البيت من بحر الوافر، مطلع مقطوعة لعدي بن زيد خاطب امرأته في أمور شتى من الحياة، ديوانه (٣٥)، تحقيق: محمد جبار، وانظر بيت الشاهد في الكتاب لسيبويه (١/ ١٥٦)، وابن يعيش (٣/ ٦٥)، وهمع الهوامع للسيوطي (٢/ ١٢٧)، والخزانة (٥/ ١٩١، ١٩٢، ١٩٣، ٢٠٤). (٥) في (أ، ب): وهي. (٦) انظر ديوان عدي بن زيد (٣٥) تحقيق: محمد جبار، والخزانة (٥/ ١٩٤)، والحماسة البصرية (١/ ٦٥). (٧) هذا ضبط خطأ، وصحته: بضم العين وسكون الراء، جمع عرجاء، وهو صفة قدمت على موصوفها، فصارت حالًا، وفي هذا الموضع سقط، في النسخ حوالي خمسة أسطر، وهذه الأسطر في نسخة خزانة الأدب، وفي الخزانة نفسها أيضًا (٥/ ١٩٥) لكن البغدادي بعد أن نقل هذا السقط قال: هذا كلامه بحروفه، وأي فائدة من تسطيره، =