(٢) ما بين المعقوفين سقط في (أ). (٣) ينظر شرح الشافية (١/ ١٩١)، وقال الأشموني (٤/ ١٥٧): "وزاد الكوفيون معنى خامسًا وهو التعظيم كقول عمر بن الخطاب ﵁ في ابن مسعود: "كنيف ملئ علمًا" وقول بعض العرب: أنا جُذَيْلُهَا المحكك وعُذّيْقُهَا المرجّب، وقوله (البيت) … ورد البصريون ذلك بالتأويل إلى تصغير التحقير". (٤) توضيح المقاصد (٥/ ٩٦). (٥) بيتان من بحر الرجز المشطور، قالهما رؤبة من أرجوزة طويلة يعتذر فيها إلى مولاه ويلوم حساده، مطلعها: كيف إذا مولاك لم يصلكا … وقطع الأرحام قطعًا بتكًا وانظر بيت الشاهد في الكتاب (٣/ ٤٨٦)، والمقتضب (٢/ ٢١٢)، واللسان؛ "غلم"، والمعجم المفصل في شواهد النحو الشعرية (١٢٢٠).