(٢) توضيح المقاصد (٤/ ٢٨٢). (٣) البيت من بحر الكامل، وهو في المدح بالكرم والجود، وقائله مجهول، وانظر الشاهد في الجنى الداني (٢٨٥)، وشرح التصريح (٢/ ٢٥٦)، والمغني (٢٦١)، وشرح الأشموني (٤/ ٣٨) وشرح شواهد المغني (٦٤٦). (٤) روي: الراجون، والراجوك، والراجيك؛ إلا أن الجمع المضاف أفضل من المفرد المضاف. (٥) ينظر الارتشاف (٢/ ٥٧٣)، وقال الأشموني: "ويقل إيلاؤه مستقبلًا لكن قُبِلْ، أي: يقل إيلاء لو فعلًا مستقبل المعنى، وما كان من حقها أن يليها، لكن ورد السماع به فوجب قبوله، وهي حينئذ بمعنى "إن" كما تقدم إلا أنها لا تجزم، من ذلك قوله … وقوله: (البيت) ". شرح الأشموني بحاشية الصبان (٤/ ٣٧، ٣٨).