(٢) ينظر ابن يعيش (٩/ ٣٣). (٣) ابن الناظم (٢٤٠). (٤) البيت من بحر المتقارب من قصيدة للأعشى ميمون يمدح بها رهط عبد المدان الحارثي، من سادة نجران، ومطلعها قوله: ألَمْ تَنْهَ نَفْسَكَ عَمَّا بِهَا … بَلى عَادَهَا بَعْضُ أَطْرَابهَا وانظر ديوان الأعشى (٢٠٧)، تحقيق: محمد حسين، وانظر بيت الشاهد في الأشموني بحاشية الصبان وشرح شواهده للعيني (٢/ ٥٣)، (٣/ ٢١٦). وينظر الشاهد (٣٨٧) من هذا البحث. (٥) ينظر الشاهد رقم (٣٨٧) من هذا البحث. (٦) ما بين المعقوفين سقط في (ب). (٧) ذهب سيبويه والفارسي إلى أن تأكيد المضارع بعد إما قريب من الواجب، يقول سيبويه معللًا ذلك: "ومن مواضعها: حروف الجزاء إذا وقعت بينها وبين الفعل (ما) لتوكيد، وذلك لأنهم شبهوا (ما) باللام التي في: (لتفعلن) لما وقع التوكيد قبل الفعل ألزموا النون آخره كما ألزموا هذه اللام، وإن شئت لم تقحم النون؛ كما أنك إن شئت لم تجئ بها، فأما اللام فهي لازمة في اليمين، فشبهوا (ما) هذه إذا جاءت توكيدًا قبل الفعل بهذه اللام التي جاءت لإثبات النون، فمن ذلك قولك: إما تأتيني أتك، وتصديق ذلك قوله ﷿: ﴿وَإِمَّا تُعْرِضَنَّ عَنْهُمُ ابْتِغَاءَ رَحْمَةٍ مِنْ رَبِّكَ﴾ [الإسراء: ٢٨] وقال ﷿: ﴿فَإِمَّا تَرَيِنَّ مِنَ الْبَشَرِ أَحَدًا﴾ [مريم: ٢٦]. ينظر الكتاب (٣/ ٥١٤، ٥١٥). =