(٢) ما بين المعقوفين سقط في (ب). (٣) ينظر ابن يعيش (٧/ ٢٥)، وهو شاهد على أنه لو كان الأول مصدرًا صريحًا لجاز لك أن تظهر "أن" في الثاني كبيت الشاهد، فلو قال: وأن تقر عيني لجاز لأن الأول مصدر، وهو من المواضع التي يطرد فيها نصب المضارع بإضمار أن جائزة الإظهار، وهو أن يكون الفعل معطوفًا على اسم صريح. (٤) ابن الناظم (٢٦٩)، وتوضيح المقاصد (٤/ ٢٢٠)، وأوضح المسالك (٤/ ١٧٦)، وشرح ابن عقيل (٤/ ٢٢). (٥) البيت من بحر البسيط، وهو لقائل مجهول يرغب في الغنى ليوزع ماله على الفقراء والمساكين، وانظر بيت الشاهد في شرح شذور الذهب (٤٠٥)، والهمع (٢/ ١٧)، والدرر (٤/ ٩٢)، والتصريح (٢/ ٢٤٤)، والأشموني (٣/ ٣١٤). (٦) قال الشيخ محمد محيي الدين عبد الحميد في حاشيته على أوضح المسالك (٤/ ١٩٤): "أتراب مصدر أترب الرجل إذا استغنى وصارت أمواله كالتراب، والترب بفتح التاء والراء هو النقر، قال: وقرأه العيني بكسر التاء وسكون الراء، وفسره بلَّدة الرجل، ومن يكون في سنه، وتبع الصبان، والشيخ خالد، وليس من الصواب في قليل ولا كثير. (٧) إلى هنا نهاية السقط في النسخة (أ).