(٢) بيتان من بحر الرجز المشطور، من مقطوعة لقائل مجهول، يصف فيها رجلًا ورفع بيتًا صغيرة، وانظر بيت الشاهد في الإنصاف (٣٠٩)، والمخصص (١٤/ ٩٢)، وشرح التسهيل لابن مالك (٢/ ٤٠٢)، وخزانة الأدب (٦/ ٤٣٠)، والبحر المحيط (٦/ ٤٢٣)، والهمع (٢/ ١٤٩)، والدرر (٢/ ٢٠٥)، والتصريح (٢/ ٢٧٥). (٣) انظر الكتاب المذكور (٦/ ٤٦٣، ٤٦٤)، بتحقيق: هارون. (٤) قال ابن منظور في اللسان مادة: "ركب": "والرَّكَبُ بالتحريك: العانة؛ وقيل: مَنْبِتُها، وقيل: هو ما انحدرَ عن البطنِ فكان تحتَ الثُّنَّةِ، وفوقَ الفَرْجِ كلُّ ذلك مذكَّرٌ صرَّح به اللحياني، وقيل: الرَّكَبانِ: أصْلا الفَخِذَين اللذانِ عليهما لحم الفرج من الرجُل والمرأة، وقيل: الرَّكَبُ: ظاهرُ الفَرْج، وقيل: هو الفَرْج نَفْسُه". (٥) انظر الأبيات المذكورة كتاب الحيوان للجاحظ (٦/ ٤٦٣)، وأيضًا في خزانة الأدب للبغدادي (٦/ ٤٣٢، ٤٣٣)، مع شرح مختصر لها. (٦) ما بين المعقوفين سقط في النسخ. (٧) أولها قوله: ﴿قَالُوا رَبَّنَا غَلَبَتْ عَلَيْنَا شِقْوَتُنَا﴾. (٨) ينظر حجة القراءات لأبي زرعة (٤٩١)، وهي قراءة حمزة والكسائي بالألف وفتح الشين، وينظر إعراب القرآن للنحاس (٣/ ١٢٣)، والقرطبي (٤٥٤٥)، ط. دار الشعب، ولم أعثر على قراءة قتادة فيما بين يدي من كتب قراءات على حد قول الجوهري، إنها لغة إلا ما رواه أبو حيان من قوله: وقرأ عبد الله والحسن وقتادة وحمزة والكسائي والمفضل عن عاصم وأبان والزعفراني وابن مقسم: شقاوتنا بوزن السعادة، وهي لغة فاشية، وقتادة -أيضًا- والحسن=