(٢) ابن الناظم (١٣٥). (٣) البيت من بحر الطويل، من معلقة زهير بن أبي سلمى المشهورة التي تكثر الحكم في آخرها، وقد شهد له عمر بن الخطاب، وقال حين سئل عن أجود الشعراء، فقال الَّذي يقول: ومن ومن، ومما قاله في "من" قوله: وَمَن يَكُ ذا فَضْلٍ وَيَبَخلْ بِفَضلِه … عَلَى قَوْمِهِ يُسْتَغْن عَنْهُ وَيُذْمَمِ وينظر بيت الشاهد في ديوان زهير (١٢) شرح الإمام أحمد بن يحيى ثعلب، وانظره أيضًا في شرح أشعار الستة الجاهليين للأعلم (١/ ٢٧٨)، واللسان: "فتت، فنى"، وشرح التسهيل لابن مالك (٢/ ٣٦١)، والمساعد (٢/ ٤٤)، والأشموني بحاشية الصبان (٢/ ١٩١). (٤) ينظر ديوان زهير بن أبي سلمى (٤) بشرح الإمام أبي العباس ثعلب، نسخة دار الكتب المصرية: (١٩٦٤ م)، وشرح أشعار الستة الجاهليين للأعلم (١/ ٢٧٨). (٥) ما بين المعقوفين زيادة للإيضاح.