(٢) ينظر في هذه المسألة الكتاب لسيبويه (١/ ١٤٢، ١٤٣)، ومعاني القرآن للزجاج (٤/ ٢٨٨)، وإعراب القرآن للنحاس (٢/ ١٩)، والارتشاف (٢/ ٦٧)، وشفاء العليل (١/ ٣٠٠)، وهمع الهوامع للسيوطي (١/ ١٠٩)، وشرح التسهيل لابن مالك (١/ ٣٢٩)، (٢/ ١٣٦)، وشرح الكافية الشافية (٣٧٤). (٣) أوضح المسالك (٢/ ١٦٦). (٤) البيت من بحر الوافر لجرير بن الخطفي، وهو من قصيدة طويلة زادت على المائة بيت في هجاء الراعي النميري ديوانه (٢/ ٨١٣) تحقيق د. نعمان طه- دار المعارف؛ ومطلعها شاهد مشهور في كتب النحو وهو قوله: أقللي اللوم عاذل والعتابا … وقولي إن أصبت لقد أصابا ومنها البيت الشديد الهجاء، وهو شاهد أيضًا وهو قوله: فغض الطرف إنك من نمير … فلا كعبًا بلغت ولا كلابا والشاهد المذكور في أول القصيدة، الديوان (٢/ ٨١٤)، وهو أيضًا في الكتاب لسيبويه (١/ ١٠٢)، وشرح التصريح (١/ ٣٠٠)، والأزهية (١١٤)، وشرح الأشموني (٢/ ٧٨)، والخزانة (١١/ ٦٩)، وشرح أبيات سيبويه (١/ ٢٨٨)، وروايته في الديوان: أثعلبة الفوارس أو رياحا … عدلت بهم طهية والخشابا