(٢) ما بين المعقوفين سقط في (أ). (٣) راجع توضيح المقاصد (٢/ ٧)، وشرح الأشموني (٢/ ٤٧). (٤) ينظر الشاهد (٣٨١) من هذا الكتاب. (٥) أوضح المسالك (٢/ ١٠٧). (٦) البيت من بحر الوافر، وهو لعروة بن الورد في السعي والكفاح ليكون الإنسان غنيًّا، وانظر بيت الشاهد في التصريح (١/ ٢٧٧)، والمعجم المفصل: في شواهد النحو الشعرية (٣٩١). (٧) ديوان عروة (٦٣) "شعراؤنا" والأبيات مختلفة الرواية وهي: دعيني للغنى أسعى فإني … رأيت الناس شرهم الفقير وأبعدهم وأهونهم عليهم … وإن أمسى له حسب وخير ويقصيه الندى وتزديه … حليلته وينهره الصغير ويلقى ذو الغنى وله جلال … يكاد فؤاد صاحبه يطير قليل ذنبه والذنب جم … ولكن للغنى رب غفور (٨) ما بين المعقوفين سقط في (أ).