(٢) إبراهيم بن السري بن سهل أبو إسحاق الزجاج، ألَّف معاني القرآن وغيره (ت ٣١١ هـ). البغية (١/ ٤١١). (٣) ينظر الخزانة (٥/ ٤٣٠)، وأثبت فيه صحة ما قاله ابن عطية، ونص ابن عطية في ذلك هو: "وحكى الزجاج أن العرب تعبر عما يعقل وعما لا يعقل بـ"أولئك"، وأنشد هو والطبري: [الكامل]. ذم المنازل بعد منزلة اللوى … والعيش بعد أولئك الأيام فأما حكاية أبي إسحاق عن اللغة فأمر يوقف عنده، وأما البيت فالرواية فيه الأقوام". المحرر الوجيز. (٤) "أولاء" يشار بها إلى جمع عاقل أو غير عاقل، وهنا أشير إلى الأيام وهو جمع ما لا يعقل واستدل بالآية. ينظر الخزانة (٥/ ٤٣٠). (٥) ابن الناظم (٣٥)، وتوضيح المقاصد للمرادي (١/ ١٩٥)، وشرح ابن عقيل (١/ ١٣٤). (٦) البيت من بحر الطويل، مطلع معلقة طرفة بن العبد، وانظره في شرح المعلقات السبع للزوزني (٣٨)، والمعلقات العشر للشنقيطي (٤٢)، والمعلقات العشر لمفيد قميحة (١٠٥)، والديوان (١٩) شرح مهدي ناصر الدين، ط. دار الكتب العلمية، أولى (١٩٨٧ م). (٧) هذا البيت عجزه يغاير ما في المعلقة؛ إذ تمامه في المعلقة: (تلوم كباقي الوشم في ظاهر اليد) والبيت الذي أورده العيني يلي هذا البيت، هو البيت الثالث في المعلقة في شرح المعلقات العشر لمفيد قميحة، وهو الثاني في شرح الزوزني والشنقيطي.