(٢) ينظر شرح التسهيل لابن مالك (٣/ ٢٥٥ - ٢٥٨) وما قيل في إعراب وبناء يوم عند إضافتها إلى الجمل وتفريعات ذلك. (٣) ابن الناظم (١٥٣) توضيح المقاصد (٢/ ٢٦٦)، وأوضح المسالك (٢/ ١٩٨)، وشرح ابن عقيل (٣/ ٥٩). (٤) البيت من بحر الطَّويل من قصيدة للنابغة الذبياني يعتذر فيها للنعمان بن المنذر، وهي مثل كثير من قصائده في ذلك يقول فيها له: فإنك كالليل الذي هو مدركي … وإن خلت أن المتتامي عنك واسع وانظر بيت الشاهد في ديوانه (٥٣)، والكتاب (٢/ ٣٣٠)، وشرح أبيات سيبويه (٢/ ٥٣)، وشرح التسهيل لابن مالك (٣/ ٢٥٥)، والمنصف (١/ ٥٨)، وابن الشجري (١/ ٤٦)، وشرح شواهد المغني (٨١٦)، والإنصاف (٢٩٢)، ورصف المباني (٣٤٩)، وشرح الأشموني (٢/ ٢٥٦). (٥) الديوان (٥٣) ورواية هذه القصيدة في الديوان مختلفة في الكلمات والأبيات، ومن أرادها فليراجعها (٥٢) وما بعدها، ط. دار الكتب العلمية، و (٣) ط. دار المعارف، تحقيق: محمَّد أبو الفضل إبراهيم.