(٢) ابن الناظم (٤٨). (٣) البيت من بحر الطَّويل، من قصيدة لليلى الأخيلية تهجر فيها النابغة الجعدي، وكان قد هجاها وتفضل عليه سوار بن أوفي القشيري، وانظر بيت الشاهد والقصيدة في ديوان ليلى الأخيلية (٦٨) تحقيق: واضح الغمد (دار صادر)، وانظر بيت الشاهد في الخزانة (٦/ ٢٤٣)، والكتاب لسيبويه (٣/ ٥١٢)، والمقتضب (٣/ ١١). (٤) القصيدة من بحر الطَّويل، وانظرها في ديوان النابغة الجعدي (١٢٣) منشورات المكتب الإسلامي بدمشق (١٩٦٤ م)، وانظرها أَيضًا في ديوان ليلى الأخيلية (٦٨)، والخزانة (٦/ ٢٣٨). (٥) ينظر ديوان ليلى الأخيلية (٦٩) تحقيق: واضح الغمد، دار صادر بيروت. (٦) قال ابن الناظم: "أسماء الأصوات ألفاظ أشبهت أسماء الأفعال في الاكتفاء بها، دالة على خطاب ما لا يعقل، أو على حكاية بعض الأصوات، فالأول: إما لزجر؛ كهلا للخيل وعدس للبغل .. ". شرح ابن الناظم للألفية (٢٣٨). (٧) ما بين المعقوفين سقط في (أ).