(٢) ما بين المعقوفين سقط في (ب). (٣) هو هشام بن معاوية الضرير، صاحب الكسائي صنف مختصرًا في النحو والحدود والقياس (ت ٢٠٩ هـ). البغية (٢/ ٣٢٨). (٤) قال ابن هشام: "وزعم هشام أن الذي في (أمسلمني) ونحوه تنوين لا نون، وبنى ذلك على قوله في (ضاربني) أن الياء منصوبة. ويرده قول الشاعر: "وليس المرافيني ليرفد خائبًا" … ، وفي الحديث: "غير الدجال" أخوفُني عليكم" والتنوين لا يجامع الألف واللام، ولا اسم التفضيل لكونه غير منصوف وما لا ينصرف لا تنوين فيه". المغني (٣٤٥). (٥) توضيح المقاصد للمرادي (١/ ١٦٦). (٦) البيت من بحر الطويل، غير منسوب في مراجعه، وهو في شرح الأشموني (١/ ٥٧) والدرر (١/ ١١١)، ومغني اللبيب (٢/ ٣٤٥)، والهمع (١/ ٦٥).