(٢) وقد نص ابن مالك على شروط ما يجمع جمعًا صحيحًا بقوله: "وتصحيح المذكر مشروط بالخلو من تاء التأنيث الغارة لما في نحو: عِدَة، وثُبَة، علمين، ومن إعراب بحرفين، ومن تركيب إسناد أو مزج، وبكونه لمن يعقل أو مشبه به علمًا أو مصغرًا، أو صفة تقبل تاء التأنيث أن قصد معناه". التسهيل بشرحه لابن مالك (١/ ٧٦). (٣) توضيح المقاصد (١/ ٩٣). (٤) البيت من بحر البسيط، لقائل مختلف في اسمه على ما ترى في الشَّرح، وقبل البيت الشاهد قوله: أما ترينا وقد خفف مجالسنا … والموت أهو لهذا النَّاس مكتوب فقد غنينا وفينا ساهر غنج … وساكن كأني لليل مرهوب انظر في ذلك سمط اللآلئ للبكري (١/ ٥٦ - ٧٠) والأمالي لأبي علي القاضي (١/ ٣٣)، (٢/ ٧٦) وقد ذكر البيت دون نسبة. (٥) شاعر جاهلي مقتدر وحكيم أقام علاقات طيبة مع المناذرة في العراق، والغساسنة في الشام، وقيل: أدرك الإِسلام وأسلم، وكان أعور. معجم الشعراء (١٩٧). (٦) هو أبو محمَّد يوسف بن الحسن بن عبد الله بن السيرافي، قرأ على والده، وله شرح أبيات الكتاب وشرح أبيات الإصلاح وغيرهما (ت ٣٨٥ هـ). البغية (٢/ ٣٥٥). (٧) هو عبد الله بن عبد العزيز بن محمَّد البكري الأندلسي المؤرخ العلامة بالأدب، صاحب معجم ما استعجم، =