(٢) في (أ): أن. (٣) في (أ): ويصلح. (٤) قال ابن هشام: "والثامن: واو دخولها كخروجها؛ وهي الزائدة، أثبتها الكوفيون والأخفش وجماعة وحمل على ذلك: ﴿حَتَّى إِذَا جَاءُوهَا وَفُتِحَتْ أَبْوَابُهَا﴾ [الزمر: ٧٣] … إلى آخره. المغني (٢/ ٣٦٢). (٥) عرفه ابن هشام بقوله: "هو اللاحق لآخر القوافي في القصيدة" وعرف تنوين الترنم بقوله: "وهو اللاحق للقوافي المطلقة بدلًا من حرف الإطلاق وهو الألف والواو والياء". المغني (٢/ ٣٤٢). (٦) قال ابن مالك: "وقد ذكر تنوين خامس يسمى الغالي كإنشاد بعضهم: وقاتم الأعماق خاوي المخترفن … ................................. ذكره الأخفش في كتب القوافي وهو أيضًا غير خاص بالأسماء؛ لأنه يلحق الروي المقيد سواء كان بعض اسم أو كان بعض فعل، فقد جاء الاحتراز بتقييد الخاص بالاسم بكونه في غير روي، وقد أنكر السيرافي الغالي ونسب رواته إلى الوهم، ينظر شرح التسهيل لابن مالك (١/ ١١)، وابن يعيش (٩/ ٣٣). (٧) توضيح المقاصد (١/ ٣١)، أوضح المسالك (١/ ١٥). (٨) البيت من بحر الرجز لرؤبة بن العجاج، وهو في ديوانه المسمى بمجموع أشعار العرب (١٨٦) تحقيق: وليم بن الورد، ومع ذلك نص العيني في الشرح أنه لم يجده في ديوانه.