(١) ابن الناظم (٢٤١)، وتوضيح المقاصد (٤/ ٩٨). (٢) البيت من بحر المديد، وقائله جذيمة بن الأبرش، وهو في الفخر بالحذر والشجاعة، وانظره في الكتاب (٣/ ٥١٨) , والمقتضب (٣/ ١٥)، وابن يعيش (٩/ ٤٠)، وشرح المقدمة الجزولية الكبير (٣/ ١١٠٢)، وشرح شواهد المغني (١٣٤، ٣٤٥)، والتصريح (٢/ ٢٢، ٢٠٦)، وهمع الهوامع (٢/ ٧٨). (٣) انظر الشاهد رقم (٦٠٢) من شواهد هذا الكتاب. (٤) يري سيبويه أن توكيد المضارع بالنون إذا تقدمت عليه "رب" المقترنة بـ"ما" نادر، والعلة في ندرة ذلك أن "رب" تصير الفعل بعدها ماضي المعنى، وقد حكى سيبويه: ربما يقولَنّ ذلك، قال سيبويه: "وقال الشاعر جذيمة الأبرش: رُبَّما أَوْفَيْتُ فِي عَلَمٍ … تَرْفَعَنْ ثَوْبِي شَمَالاتُ وزعم يونس أنهم يقولون: ربما تقولنّ ذاك، وكثر ما تقولنّ ذاك؛ لأنه فعل غير واجب". الكتاب (٣/ ٥١٧، ٥١٨). (٥) ابن الناظم (٢٤١)، وتوضيح المقاصد (٤/ ١٠٠)، وأوضح المسالك (٤/ ١٠٣)، وشرح ابن عقيل، الشاهد رقم (٣١٧). (٦) بيتان من بحر الرجز المشطور، وقد اختلف في قائلهما، من قصيدة ذكرها الشارح في الشاهد رقم (٨٢٥)، من: شواهد هذا الكتاب، ولا ندري ما الذي دعاه إلى سردها وذكرها مع ما اشتملت عليه من كلمات صعبة عويصة، وقد شرح بعضها وترك الباقي، وهي في ملحق ديوان رؤبة (٤١٦)، تحقيق: سعدى ضناوي، وانظر شرح شواهد المغني (٩٧٣، ٩٧٤). (٧) ينظر الشاهد رقم (٨٢٥).