(١) الصحيح أنها مفعول ثان لألفى، وليست حالًا؛ لأن ألفى تنصب المفعولين. (٢) ينظر الشاهد رقم (٨٩٢، ٨٩٣)، وهذا كلام النحويين، ونعود إلى البيت في ديوان النابغة فوجدناه يطيح باستشهادهم حيث روايته: "وبحر عطاء". (٣) أوضح المسالك (٣/ ٣٥٤). (٤) البيت من بحر الرمل، وهو من قصيدة طويلة للبيد بن ربيعة العامري، يتحدث فيها عن أحواله ومواقفه ويأسى لفقد أخيه، وتمتلئ هذه القصيدة بالحكم ومطلعها قوله: إن تقوى ربنا خير نفل … وبإذن ربنا ريثي والعجل انظر ديوان لبيد (١٣٩)، ط. دار صادر، وانظر بيت الشاهد في الكتاب لسيبويه (٢/ ٢٢٣)، وشرح التصريح (٢/ ١٣٥)، وشرح أبيات سيبويه (٢/ ٤٠)، والمقتضب (٤/ ٤١٠)، والخزانة (٩/ ٢٩٦، ٢٩٧، ٣٠٠). (٥) ديوان لبيد (١٣٩)، ط. دار صادر.