(٢) قوله: "اسم كان مستتر فيه، وهو أنتم، فيه تجاوز، فاسم كان هو ضمير واو الجماعة المتصل بالفعل، وأما تقديره: فهو ظفر، وهو ينتصر، من حذف المبتدأ مع الفاء، فهو أيضًا لا داعي له، فإن الباقي دون الحذف صالح للخبر وللجواب". (٣) ما بين المعقوفين سقط في (ب). (٤) ما بين المعقوفين سقط في (أ، ب): واستكملناه من النسخة التي ظهرت حديثًا بتحقيق: محمد باسل عيون السود (٢/ ٣١٦)، وفيها نقل قول المصرح: "رغبة: مفعول له، وهو مجرد من أل، وجاء مجرورًا، وفيه رد على الجزولي في منعه الجر، والأكثر فيه أن يكون منصوبًا". (٥) ينظر شرح التصريح بمضمون التوضيح (١/ ٣٣٦)، وشرح عمدة الحافظ (٣٩٧ - ٣٩٩). (٦) شرح ابن عقيل (٢/ ١٨٩). (٧) البيت من بحر البسيط، ذكر الشارح قائله، ومناسبته، وانظر بيت الشاهد في مغني اللبيب (١/ ١٠٤)، وشرح شواهد المغني (٦٩)، واللسان مادة: "ركب"، والهمع (٢/ ٢١)، والجنى الداني (٤٠)، والهمع (١/ ١٩٥)، والخزانة (٦/ ٢٥٣)، والدرر (٣/ ٨٠).