(٢) ابن الناظم (٤٤). (٣) المصدر السابق. (٤) في (أ): فاعلًا بالظرف. (٥) هذا الاختيار يوافق ما اختاره ابن هشام في شرح الشواهد .... وينظر الخزانة (١/ ١٩٦)، وما أورده سيبويه فهو رفع "نعم" على الابتداء، وخبرها هو الظرف مقدمًا: "كل نعم" وتقدور المبتدأ: "إحراز نعم" ليصح الإخبار عن العين بالزمان. ينظر الكتاب لسيبويه (١/ ١٢٩)، والإنصاف (٤٧)، والخزانة (١/ ٤٠٨). (٦) أوضح المسالك (١/ ١٤٢)، وشرح ابن عقيل (١/ ٢٢٤). (٧) البيت من بحر البسيط، وهو لقائل مجهول، وانظره في حاشية الصبان (١/ ٢٠٧)، والدرر (٢/ ٢٣)، وشرح التصريح (١/ ١٧٠)، وهمع الهوامع للسيوطي (١/ ١٠١). (٨) إذا وقعت الواو فاء في فعل على وزن: "فَعَل" فإنَّها تحذف في المضارع فتقول: في مضارع وعد: يعد، وإنما حذفت الواو لوقوعها بين ياء وكسرة، وهما ثقيلتان، فلما انضاف ذلك إلى ثقل الواو، وجب الحذف، ويأتي مصدر فعل الذي فاؤه واو أبدًا على وزن فِعْلة أو فَعْل في الغالب نحو: وَعْد ووعْدة، فأما فِغلة فحذفت الواو لثقل الكسرة في الواو مع أنَّه مصدر لفعل قد حذفت منه الواو؛ فقالوا في وِعْدة: عدة، فألقوا كسرة الواو على ما بعدها ثم حذفوها ولزمت التاء؛ لأنها جعلت كالعوض من الواو. ينظر الممتع (٢/ ٢٢٦، ٢٣٠، ٢٣١).