(٢) ينظر البحر المحيط (٥/ ٣٠٤). (٣) ما بين المعقوفين سقط في (أ). (٤) أعمل الحجازيون والتهاميون والنجديون ما النافية عمل ليس لشبهها في النفي، واشترطوا شروطًا مر ذكرها عند الشاهد رقم (٢١٧) واستدلوا بقوله تعالى: ﴿مَا هَذَا بَشَرًا﴾ [يوسف: ٣١]، وقوله تعالى: ﴿مَّا هُنَّ أُمَّهَاتِهِمْ﴾ [المجادلة: ٢]، أما التميميون فيهملونها ويرفعون الخبر بحدها. ينظر شرح التسهيل لابن مالك (١/ ٣٦٨) وما بعدها، والمغني (٣٠٣)، وتوضيح المقاصد (١/ ٣١٣) وما بعدها، ومعاني الحروف للرماني (٨٨). (٥) شرح ابن عقيل على الألفية (١/ ٣١٤). (٦) البيت من بحر الطويل لقائل مجهول، وبحثت عنه في كتب ابن جني الميسرة فلم أجده كما ذكر العيني، وانظر بيت الشاهد في الجنى الداني (٢٩٣)، وشرح شواهد المغني (٦١٢)، والمغني (١/ ٢٤٠)، والمعجم المفصل في شرح شواهد النحو الشعرية (٩٨٥).