(٢) ما بين المعقوفين سقط في: (أ). (٣) ذكر النحاة أن إذا غير الفجائية ملازمة للنصب عند الجمهور، وأجاز ابن مالك أن تقع مفعولًا به، كما في الحديث الشريف: "إني لأعلم إن كنت عني راضية، وإذا كنت علي غضبى" وأن تقع مجرورة بحتى كقوله: ﴿حَتَّى إِذَا جَاءُوهَا﴾ لكن الجمهور على أن حتى ابتدائية. (٤) في (أ) يتعلق. (٥) شرح ديوان الحماسة للتبريزي (٩/ ١٠). (٦) من الأفعال التي تنصب مفعولين وتفيد التحويل والتصيير: "ترك" كقول الله تعالى: ﴿وَتَرَكْنَا بَعْضَهُمْ يَوْمَئِذٍ يَمُوجُ فِي بَعْضٍ﴾ ومثله بيت الشاهد، أما إذا كان المنصوب الثاني على الحال كما قال بعضهم في بعض الشواهد فيخرج من هذا الباب. (٧) أوضح المسالك (٢/ ٥١). (٨) البيت من بحر الوافر، وهو لأبي جندب الهذلي في الفخر، وانظره في: شرح أشعار الهذليين (١/ ٣٥٤)، وشرح التصريح (١/ ٢٥٢)، واللسان: "عجز"، وشرح الأشموني (٢/ ٢٥)، وشرح التسهيل لابن مالك (٢/ ٨٢). (٩) ينظر ديوان الهذليين القسم الثالث (٩٠)، ط. دار الكتب المصرية.