(٢) ينظر الكتاب (٣/ ٤٨٦). (٣) ما بين المعقوفين سقط في (أ). (٤) ينظر الكتاب (٢/ ١٣٩)، ط. بولاق، وبهامشه شرح شواهد الأعلم. (٥) قال المبرد: "فإذا حقرت غِلمة فالأجود أن تردّه إلى بنائه فتقول: أُغَيْلِمة، وكذلك صِبْيَة، ولو قلت: صُبَيَّةَ وغُلَيمَة على اللفظ كان جيدًا حسنا كما قال: صبية على الدخان رمكًا … ما إن عدا أكبرهم أن زكا يقال: زكا زكيكًا إذا درج". المقتضب (٢/ ٢١١، ٢١٢). (٦) و (٧) ما بين المعقوفين سقط في (ب). (٨) ينظر الكتاب (٣/ ٤٨٦) وفيه يقول: "ومن ذلك قولهم في صِبْيَة: أُصَيبِيَة، وفي غِلمَة: أُغَيْلِمَة كأنهم حقروا: أغلمة وأصبِية، وذلك أن أفعلة يجمع على: فُعال وفَعيل، فلما حقروه جاءوا به على بناء قد يكون لفُعال وفَعيل، فإذا سميت به امرأة أو رجلًا حقرته على القياس، ومن العرب من يجريه على القياس فيقول: صُبَيّة وغُلَيْمة، قال الراجز (البيت) ".