(٢) انظر نص الفراء في كتابه معاني القرآن للفراء (٢/ ٣٧٥)، عند تفسير قوله تعالى: ﴿يَاحَسْرَةً عَلَى الْعِبَادِ﴾ [يس: ٣٠]. (٣) و (٤) ما بين المعقوفين سقط في (ب). (٥) قال أبو حيان: "ومذهب الفراء: التفصيل بين أن يكون فيه ضمير غيبة فيجب النصب نحو: يا رجلًا ضرب زيدًا، أو ضمير خطاب فيجب الرفع نحو: يا رجل ضربت زيدًا، ونقل ابن مالك عن الفراء أنَّه قال: النكرة المقصودة الموصوفة المناداة تؤثر العرب نصبها نحو: يا رجلًا كريمًا، فإذا أفردوا رفعوا أكثر مما ينصبون انتهى". الارتشاف (٣/ ١٢٠). (٦) ينظر الحديث في مجمع الزوائد ومنبع الفوائد للحافظ نور الدين علي بن أبي بكر الهيثمي (٢/ ١٢٨)، بألفاظ متقاربة، وهو بتحرير الحافظين العراقي وابن حجر ط. ثانية (١٩٦٧ م)، دار الكتاب العربي بيروت. (٧) ما بين المعقوفين سقط في (ب). (٨) قال أبو حيان: "ومذهب الكسائي جواز الرفع والنصب فيها" الارتشاف (٣/ ١٢٠).