ورواية البيت في الديوان: نضّر الله أعظمًا دفنوها … ........................... والشاهد فيه: بقاء طلحة على جره من غير عطف، ولا لإضافة إلى مثل المحذوف، وهو غير الغالب في استعمال العرب. (٢) صدر بيت من الوافر، نسب لبشر بن أبي خازم في خزانة الأدب (٤/ ٤٣٩)، (١٠/ ٤٧٧، ٤٨٢) وديوان بشر (١٤٢)، كما نسب لأبي حية النميري في اللسان، مادة: "قفا"، وانظره في الخصائص (٢/ ٢٦٨)، وابن يعيش (٦/ ٥١)، (١٠/ ١٠٣)، والمنصف (٢/ ١١٥) وتمامه: ............................ … وليس لحُبِّهَا ما عِشتُ شافي اللغة: النأي: البعد، والشاهد فيه: (كافي) حيث وقف عليه بالسكون، والقياس أن يبدل تنوينه ألفًا، ولكن هنا حذف تنوينه، ووقف عليه بالسكون على لغة بعض العرب. (٣) البيت لم نعثر عليه في شعر الشماخ، ديوانه، شرح: صلاح الدين الهادي، ط. دار المعارف القاهرة، وهو شاهد على إضافة الجمع دون الرجوع إلى مفردها. (٤) هو عمرو بن أحمر بن فراس، شاعر مخضرم أسلم واشترك في مغازي الروم، عام في طويلًا حتَّى تسعين سنة، وفي شعره ألفاظ غريبة، (ت ٦٥ هـ)، معجم الشعراء للمرزباني (٢٤). (٥) البيت من بحر السريع، وهو في ديوانه (٦٥)، واللسان مادة: "نذر"، و "تنف" وقد استشهد به على أن التنوف، والتنوفية: هي المفازة والأرض القفر.